حاول أن تكون في الحياة كالوردة بمظهر ورائحة جميلة ..وإن أخطأ بحقك أحد ..
فتجاهله .. فالنسيان و " التطنيش " مهارة لا يتقنها الكثيرون ..
السبت، 28 أبريل 2012
الأحد، 22 أبريل 2012
فاز ريال مدريد !!
فاز ريال مدريد !!
بقلم / خليل نظير اللوقا
لم
أكن أتخيلُ يوماً أن يكون انفلات شبابنا وانحرافِ أخلاقهم .. يجعلهم يكرهون
ويلعنون ويشتمون ويسبون , ليس فقط للاعبين أو لحكامٍ أو لمدربين .. بل طالَ الأمرُ
ليصل آباءً وأمهات ولم تسلم من الشتم حتى الأخوات !! كل هذا لأجل نادٍ أو فريق أو
من أجل بطولةٍ أو مباراة , ويا ليت الأمرُ يقف عند هذا الحد , فلو تابعت مباراةً
حاسمة كما التي شاهدناها بين البرسا ومدريد في كافتيريا أو كافي شوب , لتفاجأت
بكرسيٍ طائر يمر من فوق رأسك وأخر يدك الطاولة بالأرض , ويصلُ الأمر أحياناً
لعراكٍ بالأيدي والأجساد بين الكتيبتين العظمتين !! ليس هما سوى برشلونة وريال
مدريد ..
ففي
هذه المباراة الأخيرة أيقنت شيئاً وتنبهت لأمراً خطيراً !! هو حتماً بعيداً عن
تحليل نتيجة المباراة التافهة , ولكن ما أن صدع الحكم بصفارته فإذا بألعابٍ نارية
تُطلق وبصفارات تُسمع وأهازيجٌ وصراخٌ من هنا وهناك , تساءلت حينها بغرابة !! ماذا
حدث لشبابنا ؟ ألهذه الدرجة يصل حب كرة القدم ؟! , أنا لا أقفُ ضد التشجيع والإلهام
مع أي من الفرق ولكن لكل شيء حد .. وما رأيته تجاوز كل الحدود ..
فلو
أنك شاهدتهم وأنت لا تدرك سبب فرحتهم .. ستظن بأن هناك أمرٌ جلل , جعل الشبابَ
يستنفرون وبأصواتهم يصرخون ويهللون ويهتفون , وسيدور بمخيلتك أسئلةٌ وجيهة تراكمت
وتزاحمت طويلاً .. هل الأقصى تحرر ؟ هل الأسرى حرروا من قيدهم ؟ هل المشردين
والمنكوبين عادوا لديارهم ؟ هل أبناء شعبي تسامحوا وعلى الحب تصالحوا ؟ هل قضينا
على الأزمات وحُلت العراقيل والصعوبات ؟ هل أطعمنا الجوعى وروينا الظمأى ؟
والأسئلة كثيرة كثيرة تتخالط وتترابط وتتشابك .. ومن ثم ستتبخر وستذوب فجأةً عندما
تُدرك بأن ليس هناك أي منها قد تحقق , فتلك الصرخات من حناجر شبابنا هي موجهة
لكرستيانو لعله ينظر لسوء وضعنا !! وهذه التهاليل هي موجهة لمورينهو فربما يسعى
لتحرير أقصانا !! ورسالاتٌ من الطرف الآخر هي لميسي فربما يقنع أخوةً لينهوا
انقسامهم المخزي !! وأخرى لغوارديولا فلعله يبذل جهده ليعيد أسرانا !! ..
ولكن
أيضاً في هذا الموضع .. يجب طرح أسئلة لا يجيبها إلا المسؤولين , ما الأسباب التي
دفعت شبابنا للتعصب والحب الغبي ؟ أليس الجواب يكون بسبب فراغٍ في حياتهم .. وآلام
معصورة بأجواء معيشتهم ؟ أليس هذا بسبب بطالة متفشية وبسبب عدم وضوح مستقبلهم ؟ ..
إذن الأوضاع الحياتية لها دور كبير وعظيم في تفشي هذه الظاهرة الخبيثة ..
ولاستئصالها لابد من عملية جراحية معقدة يشارك فيها الصغير قبل الكبير لنصل للهدف
المنشود والأمل الموعود ..
قلمي
يخجل عن الكتابة والتعبير لوصف حال شبابنا المزري , الذي أصبح يتعصب لكرة قدم
بائسة لا تسمن ولا تغني من جوع , فقد نسي قضيته ونسي آلام شعبه ونسي أحزان أسرى
وآلام جرحى وأهات ثكلى فقدوا فلذات أكبادهم ..
إن
صرخات الشباب في تلك الليلة .. لم تكن لسببٍ وطني أو لحماس وتعصبٍ ديني !! إنما هي
تعبير استفزازي لمشاعر المراهقين أمثالهم , فقد فعلها معشوقهم أخيراً .. وفاز ريال
مدريد ..
الخميس، 19 أبريل 2012
الخميس، 12 أبريل 2012
الحب الأعمى .. لنزار قباني
من أجمل ما قرأت لنزار قباني
الحب الأعمى
قالت لهُ...
أتحبني وأنا ضريرة...
وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة...
الحلوةُ والجميلةُ والمثيرة...
ما أنت إلا بمجنون...
أو مشفقٌ على عمياء العيون...
قالَ...
بل أنا عاشقٌ يا حلوتي...
ولا أتمنى من دنيتي...
إلا أن تصيري زوجتي...
وقد رزقني الله المال...
وما أظنُّ الشفاء مٌحال...
قالت...
إن أعدتّ إليّ بصري...
سأرضى بكَ يا قدري...
وسأقضي معك عمري...
لكن..
من يعطيني عينيه...
وأيُّ ليلِ يبقى لديه...
وفي يومٍ جاءها مُسرِعا...
أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا...
وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا...
وستوفين بوعدكِ لي...
وتكونين زوجةً لي...
ويوم فتحت أعيُنها...
كان واقفاَ يمسُك يدها...
رأتهُ...
فدوت صرختُها...
أأنت أيضاً أعمى؟!!...
وبكت حظها الشُؤمَ...
لا تحزني يا حبيبتي...
ستكونين عيوني ودليلتي...
فمتى تصيرين زوجتي...
قالت...
أأنا أتزوّجُ ضريرا...
وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا...
فبكى...
وقال سامحيني...
من أنا لتتزوّجيني...
أأنا أتزوّجُ ضريرا...
وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا...
فبكى...
وقال سامحيني...
من أنا لتتزوّجيني...
ولكن...
قبل أن تترُكيني...
أريدُ منكِ أن تعديني...
أن تعتني جيداً بعيوني..
قبل أن تترُكيني...
أريدُ منكِ أن تعديني...
أن تعتني جيداً بعيوني..
الاثنين، 9 أبريل 2012
مـشـهـد +18
أعتذر لكم عن هذا المشهد المجنون ..
ولكن يجب عليكم أن تشاهدون ..
هل هو كذب وافتراء من الاعلام الميمون ؟
أم أنه كذبه أبريل كما يقول النظام الملعون ؟
هو ليس الأول وحتما لن يكون الأخير اذا استمر السكون ؟
فالى متى يا عرب ستبقون صامتون راكعون ؟
هل تقولوا لشعب سوريا اذهبوا فأنتم هالكون هالكون ؟!!
ولكن يجب عليكم أن تشاهدون ..
هل هو كذب وافتراء من الاعلام الميمون ؟
أم أنه كذبه أبريل كما يقول النظام الملعون ؟
هو ليس الأول وحتما لن يكون الأخير اذا استمر السكون ؟
فالى متى يا عرب ستبقون صامتون راكعون ؟
هل تقولوا لشعب سوريا اذهبوا فأنتم هالكون هالكون ؟!!
مزرعتي الحزينة !!
مزرعتي
الحزينة
بقلم / خليل نظير اللوقا
لم
يجد الشبابُ الغزيين ملاذاً لقضاء وقت فراغهم في بساتين أو حدائق أو أماكن عامة
يقصدونها ليروحوا بها عن أنفسهم وليبتعدوا قليلاً عن همومهم , فوجدوا على الانترنت
سبيلاً يحقق لهم مبتغاهم ويلبي لهم رغباتهم , وكان لموقع الفيس بوك نصيبُ الأسد باستحواذهِ
على عقولِ الشباب بما يتكدس به من محتوياتٍ ترفيهيةٍ جمة , فأصبح للشاب الغزي
شخصيتين .. الأولى هي أمراً واقعياً ملموساً وتحمل اسمه الحقيقي ولكنها مكبوتة النفس
وضعيفة الحس , والأخرى قد تكونُ تحمل اسمه الحقيقي أو اسماً رمزياً عكِف الشبابُ
على إبداعهِ وابتكاره , حتى يظهر للعالم الافتراضي شخصيةً أخرى تبدو سعيدة وهنيئة
, لا تشكو من تفككٍ أسري أو تقصيرٍ حكومي أو ظلمٍ وظيفي أو تشتتٍ تفكيري أو تكدسٍ
علمي وأضف عليهم تخبطٍ سياسي ..
ولعلَ
من أهم ما خطف عقول وقلوب الشباب بغزة هي لعبة " المزرعة السعيدة " ,
وهي عبارة عن تطبيق يتيحه موقع فيس بوك تجعل من الشخص الممارس للعبة , ممتلكاً
لأرضٍ وزرعٍ وحيوانات , يتنافس مع أصدقائه لتربيتها وتضخيمها , والأهمُ من ذلك كله
هو أن تلك اللعبة يشترط فيها الدخول يومياً والاهتمام بزراعتها وحصادها وإطعام
حيواناتها !!
وأينما
حللت وارتحلت في أزقة القطاع الضيقة , لن تجد مسامرةً لشباب أو جلسةً لفتيان إلا
وستسمع عن تلك اللعبة , فشابٌ يطلبُ من أصدقائه مبادلة بقرةٍ أو خروف , والآخرُ
يطلبُ زراعة نباتٍ أو حصاد ثمار أو توفيرٍ لسمادٍ أو لمال , ولكن الأمرُ الجلل هو
أن مَزَارِعَ شباب القطاع الوهمية أصبحت تعاني أمراً خطيراً , فهي مهددةٌ بالجفافِ
والانقراض , ليس بسبب انعدام السماد أو الأدوية أو نقصٍ للمالِ أو للذهب أو بسببِ
فسادٍ متفشي في وزارة الزراعة .. إنما بسبب الكهرباء !! فقد حطت هذه الأزمة
المستمرة بظلالها على تلك المَزارِع , ولم تسلم الخِراف ولا الأبقار ولا الزرع من
معضلةٍ تفاقمت في الأيام الأخيرة , حتى أصبحت أمراً لا يُطاق , فتفكيرُ مزارعينا
الجُدد اليوم ينصبُ على كيفية التكيف مع جدول الكهرباء الصارم , فيقضون انقطاعه في
النوم العميق , حتى يتفرغوا في وقتِ طُلوعِ شمس الكهرباء , ليمارسوا مهنتهم الشاقة
وليعيدوا ترتيب مزرعتهم وتحسين ظروف حيواناتهم .
فنسيَ
الشبابُ كلياً ظروفِ الوطن المعقدة ومآسيه , فقد نسوا انقساماً فلسطينياً طال ..
ونسوا حصاراً خانقاً لا زال .. ونسوا تعليمهم ودروسهم من أجل توفير الذهب للمزرعة
والمال !!
وخِراف
المزرعة وأبقارها تشكو قلة الطعام والزاد , وحقول الشعير والقمح تحسد مزارع أخرى
توفر فيها الماءُ والسماد , فيا عجباً لحيواناتٍ وهميةٍ ظلمت !! ولمزارعَ افتراضيةٍ
أهملت !! والسبب هو نفسه ما أثر على شبابٍ وعائلات ومصانعَ ومستشفيات ومدارسَ
وجامعات وصحفاً وقنوات وإذاعات , وكل ما كانت الكهرباء منارة له ومطلباً لتشغيله
وتفعيله..
إن
ما يحدثُ الآن في غزة من تداعياتٍ لأزمة الكهرباء , لم تسبب ضرراً صحياً أو
اقتصادياً أو تعليمياً فحسب , بل طالت العقولَ والألباب , وحطت رحالها لتبسط في
نفوس أعمدة الأمة الشباب , فأثرت عليهم تأثيراً قوياً خطيراً , ليس فقط في واقعهم
الحقيقي المنكوب , بل وصلت حتى لواقعهم الافتراضي الملعوب !! حتى مزارعهم الوهمية
باتت تعاني وتشتكي , فحُقاً لكم يا شبابَ غزة أن تبدلوا أسماء ونعوتِ مزارعكم ,
وتطلقوا عليها اسم .. مزرعتي الحزينة !!
الأحد، 8 أبريل 2012
من خواطري
جلستُ على مكتبي .. بعد أن قضيتُ يوماً مرهقاً في جامعتي ..
رفعتُ رأسي لأعلى .. لأتنفس هواءاً منعشاً من بيتي ..
فوقعت عيني .. على حوضِ الأسماك الجميلة ..
فأخذتُ أفكر .. وأقول : ما في هذه المخلوقاتِ من حيلة ..
فحياتها لعبٍ ولهو وأكلِ ونوم .. تماماً كما شبابا في بلادِ العرب النبيلة !!
ولكن .. السمك لا يعرف الشر والحسد والكره والضغينة ..
اما نحن !! نبدأ يومنا بحسدٍ وبغض , وننهيه بمذمةٍ ونميمة ..
فيا ليتكم يا شبابنا .. تصبحون كما السمك في أخلاقهِ , وكما الأسد في شجاعتهِ
وكما الجمل في صبرهِ , وكم الشجرُ في عطائه وتسبيحهِ ,, فربي صدق حين قال :
وإن من شيء الا يسبح بحمدهِ ..
ومن أصدق من اللهِ قيلا !! ..
السبت، 7 أبريل 2012
من خواطري / شهيد في يوم ماطر ..
شهيد .. في يوم ماطر
جلستُ أفكرُ وحيداً ..
وأنا أسمعُ صوتَ زخاتِ المطر ..
فأتى ببالي حبيباً وصديقاً وعزيزاً ..
سكن قلبي طويلاً , وأضحكَ شفتاي كثيراً ..
كنا نتقابل دائماً .. نخرج معاً .. نتسامر سوياً ..
تذكرته مع صوت المطر الخفيف ..
الذي معه كنا نستمتع بالسهر والمزح الظريف ..
كنا كالأخوةِ , كنا كالأحبةِ .. بل كنا كالعاشق العفيف ..
وفي يومٍ ماطرٍ .. خرجنا معاً
نمشي ونتبادل الحديث ..
فأفزعنا صوتُ رصاصٍ وقصفٍ عنيف ..
فأدرنا ظهرنا بسرعةٍ لنعود ..
وفجأةً .. سقط صاحبي على الرصيف ..
يا الهي .. رصاصة أصابت رفيقي ..
أخذتُ أصارعَ من أجلِ إنقاذ صاحبي ..
وأصرخُ وأنادي .. يا أهلي يا ربعي أنجدوا أخي ..
وضعتُ يدي على رأسه وقلت : ستعيشُ يا عزيزي ..
ابتسم والدم يملأ وجهه وقال : سأتركك يا حبيبي ..
صرختُ وقلت : لا لن تغادر من حياتي ..
لن أعيش من دونك أبداً , فأنت الحبيب الباقي ..
صار المطر يشتد , ومعها تنهال الدموعُ من عيني ..
وأنا أراه يلفظ روحه أمامي ..
مات صاحبي .. مات رفيقُ دربي ..
آه من دنيا .. نعيشُ ونكبر فيها ..
وأخيراً .. نموتُ ولا نحيا بها ..
وداعاً يا حبيبي .. وداعاً يا رفيقي ..
فلنا في جنة الخلدِ عند ربي التلاقي ..
تحياتي / خليل نظير
من خواطري / يا حــبــيـبـي ..
يا حبيبي
يا حبيبي..
أهديك قلبي ..
ومعه قلم صغير ..
فاكتب عليه أحبك ..
إلي الأبد ..
وأهديك دمعة من عيني ..
سقطت لما رأتك بعيدا عني ..
وأهديك صورتك التي ..
منحتني إياها ومعها مقلتي ..
فلا تستغرب !!
فصورتك لم تفارق نظرتي ..
وأهديك شفتاي التي ..
نطقت بحروف اسمك الندي ..
ولكن ..
لا تنسى يا حبيبي ..
بأني لم اترك لك إلا ..
روحي ..
حتى أبقى على قيد الحياة ..
وسأبقى ..
أتنفس هواكـ إلى الأبد ..
أهديك قلبي ..
ومعه قلم صغير ..
فاكتب عليه أحبك ..
إلي الأبد ..
وأهديك دمعة من عيني ..
سقطت لما رأتك بعيدا عني ..
وأهديك صورتك التي ..
منحتني إياها ومعها مقلتي ..
فلا تستغرب !!
فصورتك لم تفارق نظرتي ..
وأهديك شفتاي التي ..
نطقت بحروف اسمك الندي ..
ولكن ..
لا تنسى يا حبيبي ..
بأني لم اترك لك إلا ..
روحي ..
حتى أبقى على قيد الحياة ..
وسأبقى ..
أتنفس هواكـ إلى الأبد ..
تحياتي / خليل نظير
شـعـاري في الـحـيـاه
أحـب الـحـيـاة كـثـيـرا .. رغـمـ شـوقــي لـرؤيـة مَن سـبـقـونـي وأنـهـوا حـيـاتـهــمــ
أحـب اللـون الأبـيـض الـنـاصـع وأكـره اللـون الأســود الـدامـس
أمـنـيـتـي أن يـنـتـهـي الـظـلـمـ في الـدنـيـا ويـكـتـفـي الـفُـسـاد بـمـا فـعـلـوه ويـعـيـدوا للـحـيـاة
عـدلـهـا وإنصافها
أضـحـكـ رغـم الألـم وأبـتـسـم والـجـروح تـقـطـع قـلـبـي .. ولـكـن .. لا تـقـابـلـنـي سـاعـة الـغـضـب
أدرس الإعـلامــ وأطـمـح أن أكـون إعلامي كـبـيـر
دمـي هـو حـبـر قـلـمـي والـصـدق هـو عـنـوان كـتـابـاتـي .. وشـمـوخ الـجـبـل وشـجـاعـة الأسـد هـي جـزء مـن صــفــاتــي
هـوايـتـي كـرة الـقـدمـ وعـشـقـي الأبـدي بـرشــلــونــة الإسـبـانـي
أحـبـكـمـ جـمـيـعـا وأتـمـنـى أن أصـل لـقـلـوبـكـمـ
أحـب اللـون الأبـيـض الـنـاصـع وأكـره اللـون الأســود الـدامـس
أمـنـيـتـي أن يـنـتـهـي الـظـلـمـ في الـدنـيـا ويـكـتـفـي الـفُـسـاد بـمـا فـعـلـوه ويـعـيـدوا للـحـيـاة
عـدلـهـا وإنصافها
أضـحـكـ رغـم الألـم وأبـتـسـم والـجـروح تـقـطـع قـلـبـي .. ولـكـن .. لا تـقـابـلـنـي سـاعـة الـغـضـب
أدرس الإعـلامــ وأطـمـح أن أكـون إعلامي كـبـيـر
دمـي هـو حـبـر قـلـمـي والـصـدق هـو عـنـوان كـتـابـاتـي .. وشـمـوخ الـجـبـل وشـجـاعـة الأسـد هـي جـزء مـن صــفــاتــي
هـوايـتـي كـرة الـقـدمـ وعـشـقـي الأبـدي بـرشــلــونــة الإسـبـانـي
أحـبـكـمـ جـمـيـعـا وأتـمـنـى أن أصـل لـقـلـوبـكـمـ
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)